Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб إنبهار وثائقي الجزيرة بأعراس الجزائر وتقاليدها وصدمة من البارود والعادات والأزياء التقليدية! в хорошем качестве

إنبهار وثائقي الجزيرة بأعراس الجزائر وتقاليدها وصدمة من البارود والعادات والأزياء التقليدية! 5 дней назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



إنبهار وثائقي الجزيرة بأعراس الجزائر وتقاليدها وصدمة من البارود والعادات والأزياء التقليدية!

الأعراس في الجزائر تكتسي طابعا خاصا سواء كانت اعراس الزواج أو الختان لما لها من اهتمام من العائلات أما الآن فقد فقدت كثيرا من بريقها والعادات والتقاليد التي كانت سائدة آن ذاك كانت الأعراس تدوم 7ايام و7ليالي في جو المرح والغناء والطرب. يبدأ العرس من يوم إعلان الموعد حيث تتعالى زغاريد النسوة تقدم القهوة والشاي والحلوى التقليدية ، وكانت العائلات الجزائرية تتعاون فيما بينها في التحضير،في القديم قبل التمدن كانو يتعونون في جلب الحطب من الغابة لطهي الغذاء وفي كل يوم تقيم النسوة حفلا ليليا تشارك فيه كل العائلات وهو حفل تقليدي لا تسمع فيه إلا الغناء الشعبي ويحضر الكسكسى وهو أكلة شعبية وتدبح الاغنام او الابقار، لكن معظم هذه التقاليد تغيرت في وقتنا الحالي.. فورما يعجب الشاب بالفتاة التي يريدها زوجة له، تقصد والدته بيتها مباشرة لخطبتها وبقبول اهلها تعلن أمام الملأ مخطوبة لفلان، ولترسيم الخطبة يهدي الخطيب لخطيبته خاتما، و العديد من الهدايا في طبق وردي اللون ومزين بمختلف أنواع الورود ويحمل بين ثناياه العديد من انواع العطور والصابون والحناء والشمع وقوالب السكر بالاضافة الى علب ماكياج وملابس للخروج وطقم من الذهب الخالص. هنا الجزائر أرض الفاتحين وعروس أفريقيا، هنا يحافظ السكان على موروثهم الثقافي العريق الضارب في القِدم، ويتمسكون بعاداتهم وتقاليدهم الراسخة الأصيلة، وما أعراسهم إلا مثالا جليا على ذلك، فرغم الحداثة بقوا متمسكين بتلك الطقوس التي تفوح منها رائحة الماضي بعبقه وألقه. يقدم هذا الفيلم الذي تعرضه قناة الجزيرة الوثائقية نموذجين للأعراس في الغرب الجزائري، أحدهما من مدينة تِلمسان، والآخر من مدينة المُعسكر، ورغم التشابه والتلاقي في كثير من العادات إلا أن لكل مكان منهما تفرّدا في بعض العادات. منسوج مطرز بالفضة.. التراث الأندلسي في مدينة تلمسان تتفرّد العروس بحُلة جميلة، حيث تبرز مرتدِية المنسوج التّلمساني المطرز بخيوط من الفضة، والمزيّن بالأحجار البراقة. في هذا اليوم يكون التعارف بين العائلتين، تصطحب أم العريس نساء العائلة وتذهب إلى بيت العروس للتعرف عليها وعلى أمها وعائلتها، ثم تخطبها لابنها. تتجه النّسوة لبيت العروس وسط الزغاريد والأهازيج، وها هن أخوات العريس يرتدين الحايِك السِّفساري الذي تُزينه خيوط ومطرزات صفراء، وتعلو رؤوسهن الشاشة السّلطانية، ويأخذ أهل العريس معهم موائد الطّيفور المُعبّأة بالحلوى الجزائرية الشهيرة المنوعة، كالمَقروط المعجون بالعسل واللوز والعرايش والقَنيَط. حفلة الملاك.. “زواج ليلة تبيله عام” بعد التعارف يُقدم أهل العروس الحلوى المغلّفة بأطباق زجاجية وأشرطة ملونة، ومن هذه الحلوى ياسمين اللوز والمَخبز المَشُوك، بالإضافة للقهوة والحليب الذي يعبّر عن الحياة الصافية الواعدة، وتبدأ النسوة بالصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مُعلنين القبول وسط حفلة يطلق عليها اسم المَلاك. بعد ذلك، يدفع أهل العريس المهر والذهب والفضة، ويسمى باللهجة الدارجة “الدُّفوع”، وتبدأ العروس بالتسوق والتجهيز لكل ما يلزم بيت الزوجية من الأثاث والمطرزات والمفروشات، ومنها الزرابي التي لا يخلو بيت جزائري منها، وهو عبارة عن فَرش صوفي يضِجّ بألوان تقليدية خلابة، وكذلك الستائر العثمانية المعكوسة، والمَلاءات الخفيفة، إذ تعج أسواق الجزائر الشعبية بالأقمشة المنوعة والأزياء التقليدية التي تمزج بين روح الحاضر وعراقة الماضي. تقول الباحثة في التراث هيجيرا هيشور: إن العروس تقوم بتحضير التُّروس (الجهاز) وهو كبير، وتستحضر المثل الجزائري الذي يقول “زواج ليلة تبيله عام”، أي أنها تستغرق عاما كناية عن طول المدة للتجهيز حتى تكون بأبهى حُلة في ليلة عرسها. ليلتا الحناء والتصديرة.. عروض الأزياء الملكية بعد أن تكمل العروس شراء جهازها تأتي ليلة الحناء، إذ توضع الحناء في كف العروس وتوضع قطعة ذهبية فوقها وتلبس قفازا أبيض مطرزا، ويُلف جبينها بخيط الروح “الزَّروف”، وهو خيط حريري مرصّع بالذهب والأحجار الكريمة، وتُصلي النسوة على الرسول الكريم ثم يبدأن بالغناء للعروس. بعد ذلك تأتي “التصديرة” وتعني ليلة العرس وتستعرض فيه العروس الأزياء، وتقوم بعرض كل ما قامت بتجهيزه من مطرزات ومرصعات من ملابس تقليدية كالحايك والقفطان والجِبب المبهرة، ويرافق ذلك قرع الطبول وغناء النسوةيوم الطعام او وليمة العرس حيث تقول الباحثة آية نورية: إن التكاليف باهظة جدا من طرف العريس والعروس على حد سواء، فالعريس مكلّف بالدُّفوع حيث يقدّم للعروس الذهب كطقم الذهب والمُسبّعات أي سَبع أساور والخمسة التي تحفظ من العين وهي غالية جدا، ويمتاز الذهب في الجزائر بنقوشه الإسلامية الأندلسية الطراز..

Comments