Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб MÂLOUF TUNISIEN PARIS - Noûba Al-'Arâq в хорошем качестве

MÂLOUF TUNISIEN PARIS - Noûba Al-'Arâq 3 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



MÂLOUF TUNISIEN PARIS - Noûba Al-'Arâq

Mâlouf Tunisien Paris Pour la Transmission, la Sauvegarde, la Revalorisation et la Promotion du Patrimoine Musical Classique et Artistique de Tunisie. Notre association « MÂLOUF TUNISIEN PARIS » est engagée sur un chemin culturel ambitieux. Attachée à la tradition de la pratique musicale du répertoire de la musique classique de Tunisie, nous mettons en œuvre tous nos moyens afin de concrétiser cet amour à cette musique pour la faire découvrir, redécouvrir et la partager. Grâce à un travail acharné et de grande valeur humaine et professionnelle, nous sommes en mesure d’exister dans une cohérence de groupe qui peut prétendre à un avenir musical de qualité. Ahmed-Ridha ABBÈS Président Fondateur de l'Association Mâlouf Tunisien Paris Les Paroles de la Noûba N° 2 نـــــوبـــة الـــــــــعــــراق الأبـــــيــــــــات تعطشـت من وجـد الى غـيـث وصلـــه فـأضـما فــؤادي حـيـن عــز لـقــاؤه و أرعــد قـلـبـي حـيـن أبـرق ثــغــــره و أمـطـر جـفـنـي حـين هـب هـواؤه بــطــايحـــي يـــقــلـــك زمــان الأزهـــار الـــدنـــيـــا مــلـــيـــحــــة اجــلــــس مــا بـــيـــن الأشجـار فــــي روضــــة فـــســـيـــحــــة واســمــع لــغــــات الأطــيــــار بــــغــــنـــة فــــصــــيــــحـــة ( طــالـــع ) يـــا ســـاقــــــي ديــــر الكـــاس وآســـق حــبـــيــــبـــي ( رجـــوع ) عــن غــيـــظ الحـــواســد و الرقـيـــب امـلآ يــا طــبـــيـــبــي دخــــول بــــــرول ( 1 ) يــا عـاشـقـيــن بـعــد الـحـبـيـــب قـــد زادنــي عـــشـــقـــا آعــمــل عـلــى غــيـــظ الــرقــيــــب فــعـــلـــه مــعـــي يــبــقــى مـا لـــي ســوى البـــدر الـمـنـيـر مــخــلــوق مـــــــن الـرقـــه ( طـالــع ) لــصـاحــب الــوجـــه الــجـــمــيــل ســلــطــان فـــــي الــغــزلآن ( رجـــوع ) و قــل لــه صــبــري عــيــى يـــا قـــد غـــصـن الــبــان يـــا نــاعـــس الأجـــفـــان بــــــرول ( 2 ) بـعـيـنـي نـرى جـورك عـلـى قـلـبــي آش يـــنــفــعــك و يـا مـدعـي قـل لـي تـرى عـيـنــي آش هــو مـعـــك بــشــرق تــمـــر و يردك الــغـــربــي الـــلــه مــعـاك ( طــالـع ) و غـيــبــتــمــو عــلى كــل وادي و حــرمـتـمـوا عـن عـيـنـي رقــادي ( رجــوع ) جـــودوا وارحــــمـــوا يـــا أهــــل الــوداد قـــلـبـي هــكــذا يـــتــعـــب أنــتــم تـــلـعـــبــوا كـأس الــهـوى مــاأصـــعــب ســل مــن جــربـوا أما واصــلـوا ولآ فــاصــلـوا بــــــرول ( 3 ) كــلـيـــت مــن كـثـــر الـجــفــى آه آه آه وبــــاح مــنـــي مــا خـــفـــى آه آه آه هــيــهـــات نــاري تــنــطــفــى آه آه آه ( رجـــــــــــــوع ) أصـل الـســبــب مـن هـجــركـــم لآش و لآش و لآش نــيــــران قــلــبــي أشــعـــل آه آه آه ( بــــــيـــــــــــت ) يـا بــو الـعـيــون الــذبـــال آه آه آه والــلــه مــا عـنــكـــم نســـلــــو آه آه آه مــهـمــا أردتــــم فــآفعـــلـــــوا آه آه آه ( طــــــالــــــــــع ) مـنـعـتـمــونـــي وصــلــكـــم لآش و لآش و لآش وكــل مــمــنـوع يــحــلــو آه آه آه ( بــــــيـــــــــــت ) يــا مـسـلـمـيــن صـبــري عــيــى و أنــا نـراجـــي اذا نــرى خـمــر الـضــيـــاء بــدر الــديـــاجـــي يـــخـطــرعـلـى قــلـبــي الـعــيـــاء يــكــثـــرعــلآـــي ( طــالــع ) نــبـقــى مـقـلــق فــي قــلــــق فــي ذي الــمــشــيـــــــــــــــة ( رجـــــــــــــوع ) الـلـــه يـصـبــرمـــن عــشـــق أحـمــد نـبـــي خــيــرالـبــريــة د ر ج آش دعـــانــي نــعــشــقـــو ذا الــرشـــا مـقـنــيـــن الــعــســل فـــي مـــنــطــقــــو مــتـــولـع بـــالــزيـن يـــا تــرى مــن يــلــحــقـــو ذا الــــرشــا الـمـســكــيـن ( طــالـــع ) و نــبــيــت هــانــي حـــبــي بــيـــن أحــضـــانــي ( رجـــوع ) لــو يــــزرنــي ذا الـــرشــا و نــرعــــى لـه الذمـام خـفـيــف يـا نــســـيــم الــريــاض فــي الــســحـــر بــــا شــبــيـه الـهــلال و الـــــقــــــمـــر يــا مـــنــايــا و غـــايـة الأمـــــــــــــل ( طــــــالــــــــــع ) طـــاش عــــقــــــلــــي الـى مـحــيـاكـــم ( رجــوع ) أيــهــا الــغـائـــبـــون عــن نــضــري خــتـــم ( 1 ) يَــا أُهَــيْـــلِ الـــحِــــمَــى لـَــقَــــدْ طَــالَ شـَــوقِــــي إِلَـــيــكُـــمُ قـُــــلْــتُ مَــالحُـــبُ يـَــنْــجَـحِـــدُ وَأَنَــــا مَــا طِــقْــتُ أَكْــتُـــمُ فَــارَقـَـتْ رُوحِــــي الــجَـــسَــــدَ عَــذِّبُــــو مَـــا عَـــلَـــيـــكُــم خــــتــم ( 2 ) ابــشـــرلـَــــقَـــد نـــلـــت مــا تـــريـد و الـــفــرح مـــســتـــقـــبــلا يـــزيـــــــــــــــــــد ( طـالــع ) و واصــلـــوا بــالــذي تــريـــدوا ( رجـــوع ) و يـــفــعــل الـــلــه مــا يــريــد خــــتـــــــــــــم ( 3 ) - (زيـاد غـرســة) يـا عاشــقـيـن ذاك الـشــعـــــــــــــــــر لـسـع فــؤادي عـقـــــــــــــــــــــرب الـلحــظ يجـــرح بـالـنــظـــــــــــــــــر وغــنــج الــعــيـــن أعـــــــــــــــذب الـليـل يــقـطــع بـالــسـهـــــــــــــــــــر ســل الـنـجــوم حــيــن تـــغـــــــرب ( طــــــالـــــــــــــــع ) و أنـا عـلــى أول هـــيـــــــــــــــــــــام عــاشـــق و لآ لــي طــبـيــــــــــــب ( رجــــــــــــــــــوع ) اللـي كـوى قـلـبـه الـغــــــــــــــــــــرام مـاذا يـقـــاســـي مـــن لـــهــيـــــــب

Comments