Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб كعب بن مالك وغزوة تبوك | امريكي معتنق للإسلام متأثر بقصة كعب لما تخلف عن القتال وكيف تصرف الرسول معه в хорошем качестве

كعب بن مالك وغزوة تبوك | امريكي معتنق للإسلام متأثر بقصة كعب لما تخلف عن القتال وكيف تصرف الرسول معه 12 дней назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



كعب بن مالك وغزوة تبوك | امريكي معتنق للإسلام متأثر بقصة كعب لما تخلف عن القتال وكيف تصرف الرسول معه

كعب بن مالك و غزوة تبوك | امريكي معتنق للإسلام متأثر بقصة كعب لما تخلف عن القتال و سلوك الرسول معه شهيد بولسن (Shahid Bolsen) صاحب قناة @MiddleNation هو أمريكي ولد ونشأ وترعرع في أمريكا.. كان مسيحيًا محافظًا حيث درسَ المسيحية بتعمق.. وكان مما يعتقده أن المسيحي الحقيقي يجب أن يكون كالمسيح عليه السلام. يقول: بحثتُ في الكثيرِ من الدياناتِ ولم أنظر حتى إلى الإسلام لأنني أُخبرت أنه دين عنف. خلال دراسته للعلوم السياسية بولاية دنفر في أمريكا، قرأ عن مالكوم إكس الأمر الذي بدأ يدفعه للاهتمام بالإسلام أكثر.. فبدأ يقرأ عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فأحبه بسرعة وآمن به. يقول: الأمر الذي كان يحبطني في كل الديانات التي كنت أقرأ عنها أنها لم تكن موثقة أو مفصلة.. (لا يوجد شيء يثبت صحتها) ولا يمكن أن يكون الله سبحانه وتعالى ترك الإنسان ليفهم كل شيء وحده. عندما قرأ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو آخر الرسل وأن القرآن هو آخر الكتب السماوية، قال أنه لا بد إذا أن يكون هذا الدين شاملًا لكل شيء وموثوقًا وموثقًا.. ثم تعرف على الحديث.. وبذلك وجد المادة التي توثق الدين التي لم يجدها في كل الديانات الأخرى.. يقول: يا له من يوم سعيد، اتصلت على إحدى المكتبات الإسلامية فسألتهم عن كتاب به أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، وعندما قالوا إنه يوجد لديهم نسخة من صحيح البخاري أسرعت على الدراجة الهوائية لأشتريه.. كان نسخة مختصرة. بدأ يقرأ كل شيء في صحيح البخاري دون توقف، ويطبقه، مع أنه في ذلك الوقت لم يكن يعرف أي مسلم ولم يقرأ شيئًا من القرآن. كان يقول في نفسه، في نهاية رمضان سوف أكون مسلمًا حقيقيًا (وكان لم يعلن إسلامه بعد) وفي ذلك الوقت تحديدًا آمن بالقرآن الكريم.. وكان خائفًا من مجرد رفعه من مكانه (لعظمته).. ومن الطرائف في قصته أنه أخبر أن أحدهم أحضر له نسخة من القرآن كهدية عيد الميلاد أو (الكريسماس). يقول: بدأتُ أقرأ القرآن الكريم، وسبحان الله حتى مع أنه بالإنجليزية إلا أن له أثرًا وسلطانًا في النفس. وعند فترة محددة، قال أنه أدرك أنه يؤذي نفسه بكتمان إسلامه فلا بد له من أن يعلنه، فاتصل بالمركز الإسلامي المحلي وسألهم كيف يمكن أن يسلم، والطريف في الموضوع أنه كان مسلمًا، فقد كان يصوم ويصلي. وعندما ذهب للشيخ هناك سأله بعض الأسئلة فوجده يعرف كل شيء عن الإسلام. فقام فقط باصطحابه للمسجد لينطق الشهادة أمام المصلين. كان حينها في عمر العشرين.. أما عن ردة فعل أهله، فقد كانت أمه متعاطفة ومتفهمة له، أما والده وشقيقه فقد ضيقوا عليه، لأنهم كانوا يعتقدون أن أحدهم (غسل دماغه). قال له أخوه لو أصبحت (مثلي الجنس) أفضل من أن تكون مسلمًا.. أما والده فقد قام بإبلاغ المخابرات الفيدرالية (إف بي آي) عنه وسبّب له بعض المشاكل. ثم بدأت مرحلة العطاء والخير هذه نبذة صغيرة عن قصة إسلامه. إذا أردتم رؤية المزيد من المقاطع لهذا الرجل، ادعومنا بلايك وتعليق واشتراك. كعب بن مالك الأنصاري، شاعر الإسلام أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، شهد العقبة ولكنه لم يشهد غزوة بدر، ويعد أحد الثلاثة الذين تخلفوا عن تبوك، ولكن الله عز وجل تاب عليهم بعدها. كانت كنية كعب بن مالك الأنصاري هي «أبا بشير»، وكان من أهل الصفة، نزل فيه قول الله تعالى: (لَّقَد تَّابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤوفٌ رَّحِيمٌ * وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى? إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)، «سورة التوبة: الآيات 117 - 118». التوفيق الرباني قال المفسرون: إن الآية الأولى نزلت في غزوة تبوك، وما واجهه المسلمون من المشاكل والمصاعب العظيمة، التي كانت، إلا أن اللطف الإلهي والتوفيق الرباني شملهم فثبتوا في مكانهم، وإن ثلاثة من المسلمين منهم كعب بن مالك، تباطأوا عن المسير للاشتراك في غزوة تبوك، إلا أن ذلك ليس لكونهم من المنافقين، بل لكسلهم وتثاقلهم. فلما رجع النبي من غزوة تبوك حضروا عنده وطلبوا العفو عن تقصيرهم، إلا أن النبي لم يكلمهم بكلمة واحدة، وأمر المسلمين أيضاً أن لا يكلموهم. وعاش هؤلاء محاصرين اجتماعياً. الزاد والراحلة ضاق فضاء المدينة على هؤلاء النفر، واضطروا للتخلص من هذا الذل والفضيحة الكبيرة إلى الالتجاء إلى قمم الجبال، ومضت مدة على هذه الحال، وهم يتجرعون ألم الانتظار والترقب في أن تنزل آية تبشرهم بقبول توبتهم، لكن دون جدوى. روى كعب بن مالك أنه كان لا عذر له للتخلف عن تلك الغزوة قط، وأكد أنه كان يملك الزاد والراحلة، لذا، فهو لم يمتلك العذر في التخلف، وقد أكد على أنه لم يقدم الاعتذار للرسول عند عودته منتصراً من تلك الغزوة، وأكد على أن المتخلفين عن تلك الغزوة قد أتوا لرسول الله بالعديد من الحجج التي جعلت الرسول يتقبل منهم الأعذار. ولكن كعب بن مالك لم يقم بالاعتذار، لأنه أصر أن يخبر رسول الله الحقيقة وأنه تخلف بلا عذر، فأكد رسول الله على أنه صادق وسيتركه لله ليقضي به أمراً، بينما كان كعب يصلي الفجر بصحبة أصحابه في أحد البيوت وقد ضاقت عليهم الدنيا بما رحبت، وقد قاطعهم الجميع 50 يوماً فلا يكلمهم أحد، إذ يسمعون صوتاً عالياً يؤكد لهم أن الله قد تاب عليهم، وأن كعباً وأصدقاءه نظراً لصبرهم على البلاء، وصدقهم، فقد ضربوا أروع مثال للصبر على البلاء وأنهم مؤمنون حقاً حتى وإن ضاقت عليهم الدنيا بما رحبت، توفي كعب بن مالك العام 50 هجرياً. شكراً... #كعب_بن_مالك #قصص_الصحابه #غزوة_تبوك #دروس_من_الحياة #تحفيز #إلهام

Comments