Скачать с ютуб عمارة بن زياد | فارس عبس الحقيقي الذي كان يخاف عنترة بن شداد منه ! в хорошем качестве

عمارة بن زياد | فارس عبس الحقيقي الذي كان يخاف عنترة بن شداد منه !

شريف من اشراف العرب بالجاهلية وله اخبار وقصص وأشعار ذكرها الرواة في كتب التاريخ والأدب. هو عمارة بن زياد بن سفيان بن عبدالله بن ناشب العبسي من رؤساء القادة في الجاهليه كان كثير المال واسع الجود ، آلى على نفسه الا يسمع صوت اسير ينادي في الليل الا افتكه وكان له ثلاثة اخوه وهم (الربيع- قيس- انس) كل واحد منهم قد رأس وقاد جيشا في الجاهليه ،و كان عمارة يلقب بالوهاب والربيع يلقب بالكامل وقيس يلقب بالجواد وانس يلقب بانس الحافظ ويقال لعمارة ايضا (الدالق) بمعنى دلق وشنها على العدو وقتله شرحاف بن المثلم الضبي وقال الفرزدق التميمي : وهن بشرحاف تداركن دالقاً عمارة عبس بعد ماجنح العصر وأمه فاطمة بنت الخرشب، واسم الخرشب عمرو بن النضر بن حارثة من غطفان، وهي إحدى المنجبات، كان يقال لبنيها الكملة، وهم: الربيع الكامل ، وعمارة الوهاب ، وأنس الفوراس . لما سال معاوية بن أبي سفيان علماء العرب عن البيوتات ذات الرياسة والمنجبات، وحظر عليهم أن يتجاوزوا في البيوتات ثلاثة، وفي المنجبات ثلاثاً، عدوا فاطمة بنت الخرشب فيمن عدوا، وقبلها حيية بنت رباح الغنوية أم الأحوص وخالد ومالك وربيعة بني جعفر بن كلاب، وماوية بنت عبد مناة بن مالك بن زيد بن عبد الله بن دارم بن عمرو بن تميم، وهي أم لقيط وحاجب وعلقمة بني زرارة بن عدس بن زيد بن عبد الله بن دارم. وأنجبت فاطمة بنت الخرشب الربيع ويقال له الكامل، وعمارة وهو الوهاب، وأنس وهو أنس الفوارس ، وقيس وهو البرد، والحارث وهو الحرون، ومالك وهو لاحق، وعمرو وهو الدارك . لقي عبد الله بن جدعان فاطمة بنت الخرشب وهي تطوف بالكعبة فقال لها: نشدتك برب هذه البنية، أي بنيك أفضل؟ قالت: الربيع، لا بل عمارة، لا بل أنس، ثكلتهم إن كنت أدري أيهم أفضل . قال: أبو الخنساء : سئلت فاطمة عن بنيها أيهم أفضل؟ فقالت: الربيع، لا بل عمارة، لا بل أنس، لا بل قيس، وعيشي ما أدري، أما والله ما حملت واحداً منهم تضعاً، ولا ولدته يتناً، ولا أرضعته غيلاً، ولا منعته قيلاً، ولا أبته على ماقة . قال أبو اليقظان: أما قولها ما حملت واحداً منهم تضعاً، فتقول: لم أحمله في دبر الطهر وقبل الحيض. وقولها: ولا ولدته يتناً، وهو أن تخرج رجلاه قبل رأسه. ولا أرضعته غيلاً، أي ما أرضعته قبل أن أحلب ثديي. ولا منعته قيلاً، أي لم أمنعه اللبن عند القائلة. ولا أبته على ماقة، أي وهو يبكي . قال أبو صالح الأسدي : سئلت فاطمة بنت الخرشب عن بنيها، فوصفتهم، وقالت في عمارة: لا ينام ليلة يخاف، ولا يشبع ليلة يضاف. وقالت في الربيع: لا تعد مآثره ولا تخشى في الجهل بوادره. وقالت في أنس: إذا عزم أمضى، وإذا سئل أرضى، وإذا قدر أغضى. وقالت في الآخرين اشياء لم يحفظها أبو اليقظان كان بعض رجال بني عبس يذكرون فروسية عنتره وشجاعته فقال عمارة بن زياد العبسي لقومه قد أكثرتم ذكر هذا العبد وددت أنّي لقيته خالياً حتى يعلم أنّه عبد. فحدث أن وقف عنترة ينشد: إذ يتّقون بي الأسنّة لم أخم عنها ولكنّي تضايق مقدمي فركز عمارة بن زياد الرمح في وجه عنتره وقال نحن نتّقي بك الأسنّة يا ابن السوداء فقال له عنترة : اغفرها وكان عنترة حاسراً أعزل فذهب واستلأم وركب فرسه، ...................... ........ قناة زاوية التاريخ - حقائق رابط القناة :    • Видео   قناة زاوية التاريخ | شخصيات وقصص تاريخية - مكتبة السير الذاتية .... أشترك معنا الأن - بالضغط على زر أشتراك ليصلك كل ما هو جديد ................................................. تابعوني علي تــــويتــــــــر : https://mobile.twitter.com/home لتواصل عبر الايميل :