Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб وثائقي الجزيرة القوي عن الجزائريين في كاليدونيا! الآلاف يطالبون الإنضمام للجزائر! بعد قرون من النفي в хорошем качестве

وثائقي الجزيرة القوي عن الجزائريين في كاليدونيا! الآلاف يطالبون الإنضمام للجزائر! بعد قرون من النفي 3 недели назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



وثائقي الجزيرة القوي عن الجزائريين في كاليدونيا! الآلاف يطالبون الإنضمام للجزائر! بعد قرون من النفي

جزائريو كاليدونيا الجديدة هم مجموعة من الجزائريين الذين قد تم نفيهم من الجزائر إلى كاليدونيا الجديدة من طرف الاستعمار الفرنسي بين عامي 1864 و1921 بسبب مشاركاتهم في المقـ ،ـا ومـ ـة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي... كاليدونيا الجديدة ، مستعمرة فرنسية منذ سنة 1853 وعاصمتها نوميا ، تقع كاليدونيا الجديدة في قارة أوقيانوسيا جنوب المحيط الهادي، تبلغ مساحتها 19 ألف كيلو متر مربّع. عدد سكانها يبلغ اليوم 250 ألف نسمة، من بينهم أكثر من 25 ألفا من أحفاد الجزائريين، تبعد عن الجزائر العاصمة نحو 22 ألف كيلومتر. ارتبط اسم كاليدونيا الجزيرة بمستعمرة المنفيين، حيث كانت فرنسا وقتها تجعل من بلدٍ ما سجنا تعاقب به مستعمراتها من جهة، ومن جهة أخرى تستعبد هؤلاء حتى يعمروا هذه المستعمرة الجديدة، التي جعلتها باريس محافظة فرنسية تابعة للعاصمة الفرنسية. حيث نجحت فرنسا في نفي أكثر من 2000 جزائري من بينهم قيادات في الكفاح الشعبي الجزائري آنذاك إلى جزيرة كاليدونيا الجديدة التي تحتلّها جنوب المحيط الهادئ. جميع القادة ويتقدمهم أبو مزراق المقراني شقيق القائد الشهيد الشيخ المقراني، و نجلا الشـ، ،ـهيد القائد الشيخ الحداد، محمد وعزيز، ينقلون رفقة أكثر من 2000 مقاتل من المقاتلين الشجعان، من ميناء وهران إلى ميناء طولون بفرنسا ليكملوا طريق الموت والألم نحو النفي إلى المجهول، بدءاً من شهر يونيو جوان من عام 1873، وتشير الإحصاءات غير الرسمية أن فرنسا نفت ما يقارب 2106 جزائريين إلى كاليدونيا الجديدة حتى نهاية القرن التاسع عشر. ولنعد الآن إلى الأبطال أبو مزراق ورفاقه وكيف كانت رحلة وصولهم إلى مستعمرة الموت. من قسنطينة إلى وهران.. ومن وهران إلى طولون.. ومن طولون إلى كاليدونيا الجديدة في رحلة النفي إلى المجهول، كان زادهم في الرحلة التمر والماء، لم يكفي الماء والتمر لباقي الرحلة، فكان خيار الأبطال إما أكل البحارة والمتكون من دهون الخنازير أو الوفاة جوعا، ولأنّ أبطالنا في تلك السفن كانوا رجالا أولاّ وفيهم من العلماء والقادة ما فيهم، أصروا على الجوع بدل أكل ما حرّم الله، ليموت فعلا بعض منهم جوعا وتتم الصلاة عليهم في السفن، ودفنهم في البحار، ليكتب الله وصول من سلّم في الطريق إلى كاليدونيا. سعت فرنسا إلى إنشاء عمرانِ غربيِّ في كاليدونيا، فرأت في سواعدِ الجزائريين المقهورين أحسن أداةٍ لتشييد هذا المشروع، فقضى الجزائريون المنفيين عُقوبات كفاحهم للمستعمر، بأعنف طريقةٍ حيث تم استغلالهم بصورة غير إنسانية في العمران وفي خدمة المعمرين، حيت يحكي أحد أحفاد الجزائريين المنفيّين في ذاكرة جدّه أن المعمرين الفرنسيين كانوا يضعون الجزائريّ كرهان فوز في القمار. مرّت السنواتً على الأجداد كما مرّت السنواتً على الأحفادِ، عاد من أراد، وعاد من كتب اللّه له الموت في أرض أخرى، وبقي الكثير، يعيش الآن في كاليدونيا الجديدة أكثر من 25 ألفا من أحفاد الجزائريين، حاملين دون إرادة للجنسية الفرنسية، في وقت أصبح فيه خط الجزائر باريس، لا يكاد يرى ظلمة وإن تمناها من القلب كل الجزائريين من حدود تيندوف غربا إلى كاليدونيا شرقا، تأبى هذه الأفعالل في حق أجدادنا أن تزول، رحم الله الشـ. ،ـهداء.. يختزل الجزائريون الذين نفتهم فرنسا الاستعمارية إلى كاليدونيا الجديدة منذ نحو 157 عامًا، قسوة قانون النفي الذي يعتبر جزءً من ترسانة القمع التي سنّتها الكولونيالية الفرنسية ضدّ الجزائريين. ما تعرّض إليه الجزائريون من ترحيل إجباري إلى جزيرة كالدونيا الجديدة بين عامي 1864و1897 على ضوء قانون النفي الاستعماري الصادر في 1854، هو "واحد من القوانين الفرنسية التي قنّنت القمع تمامًا مثل قانون (الأنديجينا) المعروف بلائحة كريميو، إضافة إلى قانون التجنيد الإجباري". ويكشف الأستاذ الباحث "مصطفى كمال التاوتي" عن قيام الفرنسيين بنفي نجلي الشيخ الحداد، محمد وعزيز، مع 2104 مجاهـ ،ـ ،ـدين جزائريين إلى ميناء طولون بفرنسا، عبر رحلة بدأت من ميناء وهران أواسط شهر جوان 1873، قبل أن يتم استكمال ترحيلهم إلى الأراضي الكاليدونية في ظروف كارثية. ويضيف "التاوتي" أنّ فرنسا الاستعمارية قامت بتقسيم الجزائريين إلى مناطق متفرقة في كاليدونيا، حيث جرى الزجّ بقدماء المكافحين في جزيرة الصنوبر، مثل أتباع الشـ، ،ـهيد الشيخ المقراني والشهيد الشيخ الحدّاد الذين لم يتمكّنوا من العودة إلى أرض الوطن إلاّ بعد عام 1904، فيما أجبر آخرون على الاستقرار في أراضٍ جديدة مثل غويانا" مع مرحّلين فرنسيين صُنفوا آنذاك ضمن مرتكبي الشغب. واللافت أنّ إدارة المستعمر الفرنسي القديم اختارت أماكن نفي بعيدة يستحيل العودة منها إلى أرض الوطن، مكرّسة غبر ذلك "مسخ ثقافي واحتقار" للجزائريين عن طريق سلبهم حق الارتباط إلى الأرض وإلى الدين الاسلامي والتعلم والتواصل بين الأجيال. وركّزت كلّ الدراسات التاريخية على أنّ رحلة التهجير القسري لآلاف الجزائريين تمّت في ظروف لا إنسانية يُشار إلى أنّ كاليدونيا الجديدة، مستعمرة فرنسية منذ سنة 1853 وعاصمتها نوميا، وتقع كاليدونيا الجديدة في قارة أوقيانوسيا جنوب المحيط الهادي، تبلغ مساحتها 19 ألف كيلو متر مربّع، ويبلغ عدد سكانها حاليًا ربع مليون شخص، بينهم 20 ألفا من أحفاد الجزائريين. وتبعد كاليدونيا الجديدة عن الجزائر العاصمة بنحو 22 ألف كيلومتر، وظلّ اسم هذه الجزيرة جنوب المحيط الهادئ، مرتبطًا بمسمى "مستعمرة المنفيين"، فبعد احتلالها من طرف فرنسا، راهنت الأخيرة على ترحيل الجزائريين قسرًا لتجسيد المخططات الفرنسية الاستيطانية، وجرى استغلال جزائريي كاليدونيا بطرق بشعة أمعن معها جلاّدو الكولونيالية في ممارسة ألوان من الاضطهاد والتنكيل ضدّ الجزائريين المنفيين. ويعيش الآن في كاليدونيا الجديدة أكثر من 30 ألف جزائري، حاملين دون إرادة للجنسية الفرنسية، لكنهم يمتلئون انتماءً للجزائر ويحرص الأحفاد على ترسيخ ذاكرة الأجداد والالتصاق بهوية وقيم الوطن الأمّ.

Comments