Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб فيديو كليب زعفر من عالم الجن - أباذر الحلواجي محرم 1446هـ в хорошем качестве

فيديو كليب زعفر من عالم الجن - أباذر الحلواجي محرم 1446هـ 1 месяц назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



فيديو كليب زعفر من عالم الجن - أباذر الحلواجي محرم 1446هـ

ذكر بعض أرباب المقاتل أن الحسين بن علي (ع) قبل أن يهم إلى المعركة ثارت أمامه غبرة كبيرة وخرج منها أحد سلاطين الجن يدعى "زعفر" وسلم على الحسين وعلى أبيه وجده وعرض عليه النصرة فقال له المولى (ع): من أنت فقال: يا ابن رسول الله أنا زعفر الزاهد سلطان الجن، هل تأذن لنا أن نحارب أعدائك؟فقال الحسين (ع): لا، فإنكم ترونهم ولا يرونكم. فقال زعفر: نحن نتصور بصورهم إن قتلنا كنا شهداء في سبيلك. فقال (ع): جزاك الله خيرا يا زعفر. رواية زعفر الشاعر الشيخ بشار العالي أداء الرادود اباذر الحلواجي الهندسة الصوتية حسين نجم التوزيع محمد عليق ترجمة حسن القطري مخطوطة سيد محمد شرف شكر خاص علي العرادي عباس الشافعي جابر العلواني السيد حميد الجبل السيد أنور الجبل الحاج عبدالمجيد الماضي تمثيل عبدالزهراء المصلّي سيد عباس القصاب محمد العلواني علي العلواني أيمن الصفار عبدالله العلواني حسن البني جعفر محمد علي محمد ياسين عبدالهادي ممثل دور الامام الحسين (ع) جواد عبد الكريم ممثل دور زعفر عبد الهادي السويدي ملابس جريمبة للخياطة مكياج عباس علي ميرزا بلي باك محمد جاسم فني إضاءة جنيد معدات التصوير الاستوديو الفرنسي للانتاج الفني يهدى ثواب هذا العمل للمرحومة الحاجة امل احمد الخباز الاشراف العام مهدي القفاص اخراج محمد الكعبي نَحنُ جُنُودُ اللهِ في البَيداءِ نُعلِن بأَنَّنَا أنصَارُكُم مِن عَالَمِ الجِن فَــأذنْ لَـنَا .. .. نُديرُ هَذي المَعرَكة بِــعَــزمِـنا .. .. نُـرسِلُهُــم للمَـهْلكة ------------ في هَيبةٍ قد جَاءَ زعـفَـر مِن خَلفِهِ جُـنـدٌ وعَسكــر فليأمرِ المَولى .. .. نُبيـدُهم قَتلا وَأمرُهُ الأعلى .. .. نحنُ طوعُ مولانا سيوفُـنــا تزْأر .. .. لبّيكَ ياحيدر لشبلكَ الأطهر .. .. لبـيّـنـــاهُ أعــوانا عَسَـاكـرٌ .. .. بِعَــزمِها مُشتبكة مَنَـاظــرٌ .. .. إلى العدوِّ مُربِكة ------------ جَــزَاكمُ الإلــهُ خيرا إذ كنتمُ للحقِ نَصرا لكـنَّـنـي وَحــدي .. .. كما روى جَدّي أمضي عَلى الوَعدِ .. .. في الطفوفِ مَنحُورا لي نِسوَةٌ تُـثـكـل .. .. لي فـتيـةٌ تُقـتل وللسَّــمَــــا تَــرحل .. .. حَيـثُ عَانقُوا الحُورا وفي السَّما .. .. نادتــهُــم الملائكة يا للــظَّــما .. .. أحشاؤُهم منتَهَكة ------------ ونَوحُ جِنٍّ في البَراري عَلى الذبيــحِ وهوَ عَارِ مُهــشّـمُ العـظـمِ .. .. بحَافــــرِ الظلمِ مخضبُ الجسمِ .. .. هذا السّبطُ أشلاءُ رضيُعهُ الظَّامي .. .. هَجيرُهُ الحَامي مَا بـيـنَ ظــلامِ .. .. غارَ النَّهرُ والمَاءُ مَــاذا جَرى .. .. حَـــوافـرٌ مُـؤتَفكة فَوقَ الثَّرى .. .. أَحقَـادُهم مُشتَركة ------------

Comments