Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб رسالة إلى عبد الحميد الثاني | الشاعر حذيفة العرجي | أداء الشيخ محمود الحسنات в хорошем качестве

رسالة إلى عبد الحميد الثاني | الشاعر حذيفة العرجي | أداء الشيخ محمود الحسنات 4 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



رسالة إلى عبد الحميد الثاني | الشاعر حذيفة العرجي | أداء الشيخ محمود الحسنات

رثاءٌ تأخر عن وقته قرناً كاملاً .رائعة الشاعر حذيفة العرجي في السلطان عبد الحميد . ما كنتَ تحفظُهُ من أرضنا اغتُصِبا قُم من جديدٍ .. وأرجع كلَّ ما سُلبا . تقاسم الغربُ يا مولايَ كعكتنا وقطَّعوا الدينَ.. والتاريخَ.. والأدبا . خلّوا لنا دولاً صُغرى، مُعلَّبَةً وفوقَ ذلكَ.. نالوا النفطَ والذهبا . يا سيّدي يا أميرَ المؤمنينَ، نعم هذي البلادُ لنا، لكنّنا غُرَبا . قُم من جديدٍ فما في عهدنا رجلٌ للمسلمينَ وما يجري بهم.. غَضِبا . جرداءَ بعدكَ من خوفٍ منابرُنا يا ابنَ الخلافةِ.. قُمْ واسترجعِ الخُطبَا . بيعت فلسطينُ، قلنا سوفَ نُرجعُها ثمَّ العراق.. فقلنا كانَ مُضطرِبا . بيعت دمشقُ وبيعت بعدها عَدَنٌ ماتَ الحِصانُ.. وما زلنا نقولُ كبَـا! . عبدالحميدِ أيا أصلاً بلا نُسَخٍ من جرَّبَ السيفَ لا يرضى بهِ الخشبَا . تخلّصوا منكَ إذ خالفتَ رغبتَهُم ولم تبع، أو تَخُن.. أو تُعلنِ الهَربا . كانوا جبالاً.. وفرداً كُنتَ تصعدُهم قالوا سيسقطُ، لكنْ متَّ مُنتصبا . يا شوكةً في حلوقِ الغربِ عالقةً يزيدُها الماءُ عُمراً كلَّما شُربا! . مكائدُ الغربِ.. من فينا سواكَ لها وقد تفاقمَ جُرحُ الدينِ والتهبا . كلُّ الذينَ أتوا من بعدكَ انتصروا على الشعوبِ ! وخانوا اللهَ والكُتُبا . هنا رئيسٌ.. هنا شيخٌ.. هنا مَلِكٌ هنا شعوبٌ تُعاني ظُلمَهُم حقبا . عنّا تولّوا، وفي أرزاقنا لعبوا وهم بأيدي مَوَاليهم غَدوا لُعبا . ذُقنا الأمَرَّين عُسراً بعد مَيسَرةٍ وما تعبنا.. ولكن صبرُنا تَعِبَا . ماذا يضيرُكَ يا حيَّـاً بأضلُعنا لو عُدتَ فينا وأرجعتَ الذي ذَهبا؟ . قرنٌ مضى يا أميرَ المؤمنينَ سُدىً أهلُ السياسَةِ فيهِ جرَّموا القُبَبَا! . أكادُ أُقسمُ لو عادَ الزمانُ بنا لما قبلنا على جدبائكَ السُحبَا! . كنّا وكنّا.. وما ماضٍ بمُنقذنا صاروا أنوفاً.. ولم يرضوا بنا ذَنَبا! . كن بيننا في رَخانا.. أو بمحنَتِنا نحنُ اليتامى، ولا نرضى سواكَ أبا . واللهِ سوفَ يجيءُ النصرُ مُبتسماً ويرفعُ الله عنّا الذلَّ والنَصَبا . قم من جديدٍ، فقد قال النبيُّ لنا ستنصرونَ.. ويبدو أنَّهُ اقتربا . . حذيفة العرجي ١١/٢/٢٠١٨

Comments