Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб من هم البشر?من آدم وزوجه? البشر خًلِقت قبل آدم ...الدكتور محمد شحرور в хорошем качестве

من هم البشر?من آدم وزوجه? البشر خًلِقت قبل آدم ...الدكتور محمد شحرور 2 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



من هم البشر?من آدم وزوجه? البشر خًلِقت قبل آدم ...الدكتور محمد شحرور

آدم مجموعةمن الناس نفخ الله فيها الروح*اني جاعل في الارض خليفة*ماذا عرض على الملائكة....د.محمد شحرور    • آدم مجموعة من البشر نفخ الله فيها الر...   آ – أن البشر وجد على الأرض نتيجة تطور استمر ملايين السنين “البث” حيث أن المخلوقات الحية بث بعضها من بعض، وتكيفت مع الطبيعة وبعضها مع بعض وقد وجد البشر وانتشر في مناطق حارة مغطاة بالغابات حيث يوجد في هذه الغابات مخلوقات حية أخرى كان يفترسها البشر {يسفك الدماء} وكان يسلك سلوك الحيوانات الأخرى أي كان كائناً غير عاقلٍ إذ لم تظهر فيه ظاهرة العمل الواعي وهو بشر. وإلى اليوم نرى أن الإنسان كبشر هو كائن نباتي لاحم له أنياب. ب – يجب علينا أن نفهم قوله: {اهبطوا منها}. على أنه انتقال من مرحلةٍ إلى مرحلة أخرى، وليس المعنى “انزلوا منها” ونحن نقول: إن الله أنزل ونزل القرآن ولا نقول أهبط وهبَّط القرآن وقد استعمل الكتاب فعل هبط في مجال الانتقال المكاني أو الكيفي؛ في مجال الانتقال المكاني أي من مكان إلى آخر على الأرض (هود 48). ومع نوح (ع) والكيفي مع بني إسرائيل (البقرة 61). فهنا يجب أن نفهم {اهبطوا منها} انتقال كيفي أو مكاني أو الاثنين معاً، وكل ذلك حصل على الأرض، وجنة الخلد ليس لها أية علاقة بذلك لأنها أصلاً لم توجد بعد. ج – مفهوم آدم: لقد جاء آدم “من “آدم” وهذا الفعل في اللسان العربي له أصل واحد وهو الموافقة والملاءمة، ومنها جاءت الأدمة وهي باطن الجلد لأن الأدمة أحسن ملاءمة للحم من البشرة ولذلك سمي آدم عليه السلام لأنه أخذ من أدمة الأرض. هنا جاء في لفظة آدم المصطلحان معاً فالبشر مؤلف عضوياً من عناصر موجودة في الأرض وبعد انتصابه ووجود الجهاز الصوتي المناسب أصبح موافقاً وملائماً لعملية الأنسنة، أي أن آدم هو المخلوق المتكيف الملائم للأنسنة، وهو أكثر المخلوقات على الأرض تكيفاً مع الظروف البيئية والمعاشية. ومن الخطأ الفاحش أن نقول أن آدم اسم أعجمي بل هو مصطلح عربي صرف وإذا مدحنا إنساناً وقلنا إنه آدمي فهذا يعني أنه دمث متكيف مع الظروف التي يعيشها. وهنا أيضاً يجب أن نفهم أن آدم ليس شخصاً واحداً وإنما هو جنس نقول عنه الجنس الآدمي. لذا فعندما قال: {يا بني آدم}. فإنه يخاطب الجنس الآدمي وقوله: {واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق}. فإنه يذكر إحدى مراحل تطور الجنس الآدمي وذلك بعد خروجه من المملكة الحيوانية وهذه الحلقة هي تعليمه دفن الموتى. وفي التنزيل الحكيم لا يوجد قابيل وهابيل. د – شرح قوله تعالى {الذي علم بالقلم}: “قلم” في اللسان العربي أصل صحيح يدل على تسوية شيء عند بريه وإصلاحه، من ذلك قلمت الظفر ومن هذا الباب سمي القلم قلماً. لقد جاء قوله تعالى: {الذي علم بالقلم}. في بداية الوحي، وقد شرحنا قوله: {خلق الإنسان من علق} وعندما قال: {الذي علم بالقلم}. أتبعها بقوله: {علم الإنسان ما لم يعلم}. ونلاحظ أيضاً أنهما آيتان منفصلتان بينهما “نجمة”، وكان من الممكن أن يقول “الذي علم الإنسان بالقلم”. ولقد جاء فصل الآيتين للدلالة على أن التعليم بالقلم مطلق للإنسان ولغيره، ومن جملة المخلوقات التي تم تعليمها بالقلم الإنسان. لقد قال المفسرون عن قوله تعالى: {الذي علم بالقلم}. هي كناية عن تعليم الكتابة لأن آلة الكتابة هي القلم. فإذا سلمنا جدلاً بأن هذا الكلام صحيح، فماذا نقول عن قوله تعالى: {وعلم آدم الأسماء كلها}. وقد قال بشكل مطلق أن التعليم لا يكون إلا بالقلم “كما زعموا” فهل كان عند آدم كتابة وقرطاسية وسبورة وطباشير؟ إننا نعلم أن الكتابة “الأبجدية” ظهرت في عهد غير بعيد نسبياً. فإذا كان الأمر كذلك، فما هو القلم الذي علم الله به كل المخلوقات بدون استثناء ومن ضمنها الإنسان؟ إذا نظرنا للأصل اللغوي وهو التسوية والإصلاح والتهذيب. فعندما نقصُّ أغصان الشجر فإننا نقلمها، وعندما نقص ونهذب طرف العود الصغير فنسميها قلماً. فالقلم هو قص الأشياء بعضها عن بعض وتهذيبها، وهذا ما نقول عنه اليوم التمييز “التعريف” (Identification). وفي مكتب تسجيل السيارات هناك القلم أي فيه إضبارة كل سيارة، نوعها، سنة الإنتاج، اللون، الرقم، المالك، كل هذه المعلومات هي لتمييز كل سيارة على حدة. وكذلك هناك في القوات المسلحة “قلم اللواء” أي فيه الأوراق الصادرة والواردة تميز وتوزع حسب العائدية. فالتقليم هو تمييز الأشياء بعضها عن بعض وهذه العملية هي العمود الفقري للمعرفة الإنسانية، وبدونها لا تتم أية معرفة. فإذا كان الأمر كذلك فلماذا وضعها بشكل مطلق {الذي علم بالقلم}. ثم علق الإنسان بها بقوله: {علم الإنسان ما لم يعلم} أقول لأن التقليم ليس من صفات الإنسان فقط حتى المعرفة الغريزية تقليم. فنرى أن القطة تميز أولادها، والبقرة تميز وليدها، فإذا جاء غير وليدها ليرضع منها فإنها تصده، أي أن البقرة لها جهاز ما أو مؤشر ما يتناسب مع بنيتها تستطيع أن تميز به وليدها من غيره، وكذلك النحلة تميز خليتها عن باقي الخلايا، والخيل تميز اللحم من الحشائش فلا تأكل اللحم. والملائكة أيضاً لا تعلم من العلم إلا المعلومات التي تدخل بجهاز التقليم الخاص بها، فهناك ملائكة تسبح فقط لأن قلمها قائم على التسبيح فقط لأنها لا تميز شيئاً آخر. لذا فما دخل في قلمنا هو ضمن معلوماتنا “الشهادة” وما لم يدخل في قلمنا فهو خارج معلوماتنا “الغيب”. وقد خلق الله للتقليم أنواعاً كثيرة وإمكانيات مختلفة حسب الظروف التي يعيشها كل كائن حي. فالأسماك لها قلم، والوطواط له قلم .. وهكذا دواليك .............................................................الدكتور محمد شحرور.

Comments