Скачать с ютуб Al'-Imára, Hadra - العمارة - الحضرة - Omar Metioui в хорошем качестве

Al'-Imára, Hadra - العمارة - الحضرة - Omar Metioui

Al'-Imára, Hadra - العمارة - الحضرة - Omar Metioui فمَا زَالَ يسقِينَا بحسن لَطَافةٍ ويَشفَع حتى جاء بالشفع والوتر فَلماَ تجوْهَرنَا وطابت نُفُوسُنا وَخِفْنا مِنْ العربيد في حالة السُكر أحس بِنا الخمار قال لناَ اشْربوا وطِيبُوا فما فِي الدير منْ أحَد غَيري ************************************* طابَ شربُ المدامِ في الخَلوَاتْ أَسْقنيِ يانديمُ بالآنياتْ خمرةً تَركُهَا عَليناَ حَرامٌ ليس فِيها إِثمٌ ولا شُبُهاتْ ************************************* يا نديم أملا الأواني واسقني كأس حميّا أنا محبوبي دعاني نغتنم ساعه هنيا اسقني من شراب صافي زدني من خمر العباره داوني بها يا شافي حتى نخلع العذاره ************************************* سلطانْ هذا الحَضْره ساقي وَنِعْمَ الساقي يُسقينا الرِّجالْ بالنظرهْ من خمرِ القديمِ الباقي ************************************* واشربْ مِنَ الرَّاحِ الذي يُقرَى به لِلوارد الصَّادي على المزْمَارِ واسع إِلى الألحان واخلع غيرها تَهْتَزَّ مِن طربٍ إلى الأوتارِ ************************************* يا صَاحِ هَلْ هَذه شُمُوسُ تَلوحُ للحيِّ أمْ كُؤُوسُ مُدامةٌ كُلمَّا تجلَت بانوارها تَسْجُدُ الشُّمُوسُ قدْ زُوّجَتْ وهي للنُّدَامَى تُجْلَى كما تَنْجَلي العَروسُ وَعصْرُها كان في زَمَان لا كَرْم فيه ولا غُروسُ ************************************* عُتِّقت في الدِّنانِ من قَبل آدم أصلها طيبٌ من الطيباتْ أفْتِنيِ أيُّها الفقيهُ وقلْ لِي هل يجُوزُ شربها على عَرفَاتْ فأجاَبَ الْفِقيهُ إِنْ كانَ خمرَ عنب فيه شيْ من المُسْكراتْ شُربه عندنا حرامٌ يَقِيناً زائدٌ فيهِ شيْ من الشبهاتْ آه ياذَا الَفقيه لَوْ ذُقْتَ منها وسمعتَ الألحْان في الخَلوَاتْ لتركتَ الدُّنيا وما أنْتَ فِيه وتَعشْ هَائما لِيَوْمِ المماتْ ************************************* هَيَّمنِي لمَّا تجلى للفؤادْ وطاوعتْ وعَطِيتْ مني الانقيادْ وَسْقاني خمر المحبة والودار وعاينْ وعاين قلبي حبيباً لا يَحول إِيشْ تَطْلُب تراني مَعَك ما نَزُول تَطْلُبْنِي وأنا معكْ في كُلِّ حالْ تَرَقبنِي مَعَ المعاني للظلالْ تَجِدْنِي خَفِيت عَن طَي المِثال فاعرِفني فاعرفني وإِيَّاك تَكن بي جَهول إيشْ تَطْلُب تَرَانِي مَعَكْ ما نَزُول ****************************** لَوْ كُنْتَ ذَا اتِّصَالِ أبْصَرْتَ لِلْعُلاَ نُوراً بِلاَ مِثالِ وإِن تَمَثَّلاَ حالُ الْمُحِب ناطِق بِحَالِ أمْره مَن ميَّزَ الرَّقائِق بِعَيْنِ فِكْره لاَحَتْ لَهُ الْحَقائِقْ مِنْ غَيْبِ سِرَّه ****************************** الْحُبُ أفْنانِي وكُنْتُ حَيّ مُذْ نَظَرْت عَيْني جَهْراً إِليّ أنَا قَد فَشَا سِرِّي بِلاَ مَقالْ وقد ظَهَرْ عيْني بِذَا الْمَثال نَرَى وُجُودْ غَيْرِي مِنَ الْمُحال وكُلُ مَنْ دُونِي خَيالٌ فِيّ مُتْحَدُ المعنى في كُلِّ شيّ أنا هُوَ المحبُوبْ وأنا الحبيبْ والحبُّ لِي مِنِّي شيءٌ عجيبْ واحِدْ أنا فافْهم سراً غريبْ ****************************** إعلم يا خلّي أنَّ خصالي رشفَ المصالي قد جار حبي وأسلوب نصالي واقطع وصالي لا زال عشقي على اتصال بلا انفصال الصبر عنده جعلت نائب على المصائب فما سقوني حتى رجعت للّه تائب لقد حلالي خمير كاسي والغصنُ آسي وفي حفيره بِشربٍ كاس طابت أنفاسي وذكّرتني فصِرتُ ناسٍ أهلي وناسي بت أوطاني واشتريت دار الحبائب فما سقوني حتى رجعت للّه تائب ****************************** مَن يَهِم في جمالِي ويُعَوِّلْ علَيَّا لاَ يَرَى معي غَيْرِي لَوْ يَذُوقُ الْمَنِيَّا كُلُّ مَنْ هُ عاشق ويُريدْ أنْ يَصِلْي رُوحُو بالله يُفارِق إِنْ أراد نظْرة مِنِّي فاثْبُت إِن كنْتَ صادق وارْض بالفعْلِ مِنِّي لَيْسَ يدْرِك وِصالِي كُلُّ مَنْ فِيه بَقِيَّا ****************************** زَارني من أُحب قبل الصباحِ فَحَلالي تهَتُّكي وافتِضاحِي وسقاني وقال نم وتسلَّى ما عَلى مَن أحَبَّنا من جُناحِ فَأدِر كأس من أُحِبُّ وأهْوى فَهوى من أُحِبُّ عَين صَلاحِ ****************************** إِنَّما نُفْشِي سِرِّي لِلَّذي اخْتَصَّ بِيَّا تَرْتَجِي أن تُقَرَّبْ وتَرَى ما يَسُرَّك ومن الصفْوِ تُكْتَب وبهم يَبْدُوَ أمْرَك مِنْ شَرابي إِشربْ وتَنعَّمْ بِسُكْرَك لاَ شَرابِ الدَّوالِي إِنَّها أرضِيَّا خَمْرُهَا غَيْرُ خَمْرِي خَمْرَتِي أبْدِيَّا عَطْفُه الحِبَّ عِنْدي بَهْجَةٌ وسُرور أضْرَمَتْ نارَ وَجْدي فَعَلَيْها تَدورُ جَنَّتي يا أهْلَ وُدِّي قُرْبُهَا والْحُضورُ فَمَتَى ما يَبِنْ لِي زَالَتِ الْبَشَرِيَّا وتَحَوَّلتُ غَيْرِي في صِفَا رَوْحانِيَّا