Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб الصبر واحتساب الأجر في المُصيبة | الدكتور مبروك زيد الخير в хорошем качестве

الصبر واحتساب الأجر في المُصيبة | الدكتور مبروك زيد الخير 4 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



الصبر واحتساب الأجر في المُصيبة | الدكتور مبروك زيد الخير

◀اشترك في قناة محبي الدكتور مبروك زيد الخير على اليوتيوب ||    / @user-eo2bq5kt4d   ◀ شارك برأيك في التعليقات ◀ تابعونا على   / mabrouk.zayed.alkheir   شكرا لمتابعتكم #لاتنسى_الإشتراك_بالقناة #محبي_الدكتور_مبروك_زيد_الخير الاحتساب: هو طلب الأجر من الله تعالى بالصبر على البلاء مطمئنة نفس المحتسب غير كارهة لما نزل بها من البلاء. والاحتساب يجمع الإخلاص والصبر وروح المبادرة إلى العمل الصالح، سواء كان النفع ذاتياً يتعلَّق بالعبد، أو كان النفع متعدياً يستهدف الآخرين، وهو في ذلك متبعاً هدي النبي صلى الله عليه وسلم وفي قصة أم حارثة - رضي الله عنها - لما استُشهِد ابنها حارثة، قالت للرسول صلى الله عليه وسلم: (فإن يكن في الجنة أصبر وأحتسب) رواه البخاري. أي مع الصبر أطلب الأجر من الله. وقدوة المحتسب وقوة الاحتساب تستمدُّ من التأسي بإمام المحتسبين عليه الصلاة والسلام فقد كان - صلى الله عليه وسلم - يشتد عليه المرض ويوعك أشد من غيره، والوعك: أذى الحمى ووجعها في البدن، وقيل: الألم الذي يجده المرء من شدة التعب. جاء عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: دخلت على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يوعك فوضعت يدي عليه، فوجدت حرَّه بين يدي، فوق اللحاف. فقلت: يا رسول الله ما أشدها عليك!. قال: (إنا كذلك، يضعف لنا البلاء، ويضعف لنا الأجر). قلت: يا رسول الله أي الناس أشد بلاء؟. قال: (الأنبياء)، قلت: يا رسول الله! ثم من؟. قال (ثم الصالحون. إن كان أحدهم ليبتلى بالفقر، حتى ما يجد أحدهم إلا العباءة يحوّيها، وإن كان أحدهم ليفرح بالبلاء كما يفرح أحدكم بالرخاء) رواه مسلم وابن ماجة واللفظ له. وكذلك كان حال الأنبياء صبر واحتساب رغم شدة البلاء، عليهم جميعا أفضل الصلاة والسلام، فعن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: كأني أنظر إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحكي نبيا من الأنبياء ضربه قومه وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: (رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) متفق عليه. قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ [البقرة: 156]. أي: تسلوا بقولهم هذا عما أصابهم وعلموا أنهم ملك لله يتصرف في عبيده بما يشاء. وعلموا أنه لا يضيع لديه مثقال ذرّة يوم القيامة، فأحدث لهم ذلك اعترافهم بأنهم عبيده وأنهم إليه راجعون في الدار الآخرة.

Comments