Русские видео

Сейчас в тренде

Иностранные видео


Скачать с ютуб فيلم - أحداث سبتمبر.. آخر الناجين в хорошем качестве

فيلم - أحداث سبتمبر.. آخر الناجين 2 года назад


Если кнопки скачивания не загрузились НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу страницы.
Спасибо за использование сервиса savevideohd.ru



فيلم - أحداث سبتمبر.. آخر الناجين

عن هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 ، من خلال شهادات إنسانية مؤثرة قدمها أربعة أشخاص نجوا من الموت بأعجوبة، يروي كل واحد منهم اللحظات الرهيبة التي وجدوا فيها أنفسهم محاصرين داخل برجين وكيف عايشوا تلك الأحداث الدرامية المرعبة وتمكنوا أخيرا من النجاة والخروج قبل دقائق من انهيار البرجين من بين هؤلاء الناجين براين كلارك نائب الرئيس التنفيذي في شركة للوساطة العقارية، كان يعمل في الطابق 84 من المبنى 2 لمركز التجارة العالمي. يروي كيف ذهب إلى العمل بشكل عادي في ذلك اليوم قبل أن يسمع أصوات اصطدام بالبرج الشمالي ويرى ألسنة اللهب تشتعل في طوابقه العليا. لم يكن يعلم أن المبنى تعرض لهجوم، لكنه رأى الموظفين الموجودين في طابقه ينظرون إلى أعلى البرج المجاور لمشاهدة النيران المشتعلة. سمع بعد ذلك إعلانا بمكبر الصوت بأن البرج الجنوبي آمن، ولا حاجة للخروج منه. لكن عندما سمع صوت ارتطام قوي وشعر بأن المبنى يتأرجح، ركض إلى الدرج مع مجموعة من زملاء العمل الذين لقوا حتفهم جميعا، أما هو فقد نجا لأنه سمع صوت استغاثة من شخص آخر مصاب برضوض وعالق تحت الأنقاض في الطابق 81 فتوجه نحوه وسحبه باتجاه الدرج الوحيد الذي ظل سالكا وسط الدمار الشامل. فكان سببا في إنقاذ حياته من الناجين أيضا برونو ديلينجر وهو الناجي الفرنسي الوحيد من الهجوم على أبراج مركز التجارة العالمي كان يدير شركة تقع مكاتبها في الطابق 47 من البرج الأول. وكان في مكتبه عندما رأى في الساعة 8.46 صباحا طائرة بوينغ تظهر في السماء بأقصى سرعة وترتطم بالجزء العلوي من البرج. لم يكن يدرك أن الوضع خطير قبل انهيار البرج. لكن في غضون دقائق، تحولت مكاتبه إلى رماد. كان هناك ذعر وسحابة من الدخان والحطام ، فشعر بأنه على وشك الموت. من المشاركين في الفيلم أيضا رجل الإطفاء جي جوناس، الناجي الوحيد من بين زملائه الذين وصلوا بعد دقائق فقط من الاصطدام الأول واستقبلهم الحطام المتساقط من كل جهة. لم يلعب دورا رئيسيا في جهود الإنقاذ فحسب، بل كان أيضا من القلائل الذين عاشوا ليخبروا عن ذلك اليوم الذي لم يره مثله رغم خبرته التي تمتد ل22 عاما في مدينة نيويورك. ============= ▶▶ Follow us ▶▶ تابعونا على منصات الجزيرة الرقمية ▶▶ Facebook ▶   / aljazeerachannel​   Instagram ▶   / aljazeera​   Twitter ▶   / ajarabic​   Twitter العاجل ▶   / ajabreaking   موقع الجزيرة نت ▶ http://www.aljazeera.net موقع الجزيرة الإنجليزية ▶ http://www.aljazeera.com ▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶ غرفة الأخبار الرقمية - شبكة الجزيرة الإعلامية ▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶▶ جميع الحقوق محفوظة © 2021 #aljazeera #الجزيرة

Comments